٤ نصائح من أجل نجاح عملية رفع الشفاه والتعافي

رفع الشفاه هو إجراء تجميلي يهدف إلى تغيير شكل الشفاه أو حجمها أو موقعها. يمكن أن يكون إجراءً جراحيًا أو غير جراحي، ويعتمد نوع الإجراء على النتائج المرغوبة.

أنواع رفع الشفاه:

• رفع الشفاه الجراحي
• رفع الشفاه غير الجراحي

يتم إجراء رفع الشفاه بعدة طرق، تختلف حسب نوع الإجراء (جراحي أو غير جراحي) والنتائج المرغوبة. إليك شرح مفصل لكل نوع:

1. رفع الشفاه الجراحي:

• التخدير:
  • يتم إجراء العملية تحت التخدير الموضعي أو العام، حسب تفضيل المريض وتوصية الجراح.
• الشق الجراحي:
  • يقوم الجراح بعمل شق صغير في المنطقة فوق الشفة العليا أو تحت الشفة السفلى، حسب نوع الرفع المطلوب.
  • يمكن أن يكون الشق على طول قاعدة الأنف، أو داخل الفم، أو على طول خط الشفاه.
• إزالة الجلد:
  • يتم إزالة جزء صغير من الجلد الزائد لرفع الشفاه وإظهار المزيد من الجزء الأحمر منها.
• إغلاق الشق:
  • يتم إغلاق الشق باستخدام خيوط جراحية دقيقة.
  • يحرص الجراح على إخفاء مكان الشق قدر الإمكان.
• أنواع رفع الشفاه الجراحي:
  • رفع الشفة العلوية: يتم فيها إزالة الجلد الزائد من المنطقة الواقعة بين الأنف وأعلى الشفاه.
  • رفع زوايا الشفاه: يتم فيها إزالة الجلد الزائد من زوايا الفم لرفعها.
  • رفع خط الشفاه: يتم فيه إزالة الجلد الزائد على طول خط الشفاه لإبرازها.

2. رفع الشفاه غير الجراحي:

• حقن الفيلر:

  • يتم حقن مواد مالئة (فيلر) في الشفاه لزيادة حجمها أو تحسين شكلها.
  • يتم حقن الفيلر باستخدام إبر دقيقة في مناطق محددة من الشفاه.
  • يستغرق الإجراء حوالي 15-30 دقيقة.
  • تعتبر هذه الطريقة مؤقتة.

• الخيوط التجميلية:

  • يتم استخدام خيوط طبية خاصة لرفع الشفاه.
  • يتم إدخال الخيوط تحت الجلد لرفع الأنسجة وشدها.
  • يتم تثبيت الخيوط في مكانها للحفاظ على النتائج.
  • هذه الطريقة أيضا مؤقتة.

يعتمد الشعور بالألم أثناء وبعد رفع الشفاه على نوع الإجراء الذي يتم إجراؤه:

رفع الشفاه الجراحي:

• أثناء العملية:
  • يتم إجراء العملية تحت التخدير الموضعي أو العام، لذلك لا يشعر المريض بالألم أثناء الإجراء.
• بعد العملية:
  • قد يشعر المريض ببعض الألم والتورم والكدمات في منطقة الشفاه.
  • يمكن تخفيف الألم باستخدام الأدوية المسكنة التي يصفها الطبيب.
  • عادةً ما يزول الألم والتورم خلال أيام قليلة.

رفع الشفاه غير الجراحي (حقن الفيلر أو الخيوط):

• أثناء العملية:
  • قد يشعر المريض ببعض الانزعاج أو الوخز الخفيف أثناء الحقن أو إدخال الخيوط.
  • عادةً ما يتم استخدام كريم مخدر موضعي لتقليل الانزعاج.
• بعد العملية:
  • قد يشعر المريض ببعض التورم والكدمات الطفيفة في منطقة الشفاه.
  • عادةً ما يزول التورم والكدمات خلال أيام قليلة.

يُعتبر الدكتور عمر فودة من أفضل أطباء تجميل الوجه في الرياض، وذلك لعدة أسباب:

• الخبرة والمؤهلات العلمية:
  • الدكتور فودة استشاري حاصل على الزمالة في تخصص جراحة التجميل.
  • هو زميل الكلية الملكية للجراحين بكندا، وزميل الكلية الأمريكية للجراحين.
  • أستاذ مساعد في الجراحة في جامعة ماكجيل.
  • جراح ترميمي وتجميلي في المركز الصحي لجامعة ماكجيل.
  • جراح تجميل معتمد من المجلس الكندي.
• التخصص والمهارة:
  • يُعرف الدكتور فودة بتخصصه في جراحة تجميل الوجه، وخاصةً تجميل الأنف.
  • يتمتع بمهارة عالية في إجراء العمليات التجميلية، مع التركيز على تحقيق نتائج طبيعية ومتناسقة.
• استخدام التقنيات الحديثة:
  • يحرص الدكتور فودة على استخدام أحدث التقنيات في مجال جراحة التجميل، مما يساهم في تحقيق أفضل النتائج وتقليل فترة التعافي.
• السمعة الطيبة والثقة:
  • يتمتع الدكتور فودة بسمعة ممتازة بين مرضاه، وذلك بفضل احترافيته ونتائجه المتميزة.
  • يهتم بالتواصل الفعال مع مرضاه، وتقديم الاستشارات الشاملة لفهم احتياجاتهم وتوقعاتهم.